top of page
  • Photo du rédacteuromsac actualités

اليوم العالمي للامتناع عن التدخين 2023


تضر زراعة التبغ بصحتنا وصحة المزارعين وصحة الكوكب. وتسعى دوائر صناعة التبغ إلى عرقلة محاولات استبدال زراعة التبغ، وهو ما يفاقم أزمة الغذاء العالمية.


وتشجع هذه الحملة الحكومات على إنهاء الإعانات الممنوحة لزراعة التبغ واستخدام الوفورات لدعم المزارعين في الانتقال إلى محاصيل أكثر استدامة تحسن الأمن الغذائي والتغذية.


أهداف الحملة

1 - تعبئة الحكومات لإنهاء المعونات الممنوحة لزراعة التبغ واستخدام الوفورات في برامج استبدال المحاصيل التي تدعم المزارعين في التحول عن زراعة التبغ، وتحسين الأمن الغذائي والتغذية؛


2 - إذكاء الوعي في مجتمعات زراعة التبغ بفوائد الابتعاد عن التبغ، وزراعة محاصيل مستدامة؛


3 - دعم الجهود الرامية إلى مكافحة التصحر والتدهور البيئي عن طريق الحد من زراعة التبغ؛


4 - فضح جهود دوائر صناعة التبغ التي تسعى إلى عرقلة التحول إلى سبل عيش مستدامة.

وسيكون المقياس الرئيسي لنجاح الحملة هو عدد الحكومات التي تتعهد بإنهاء المعونات الممنوحة لزراعة التبغ.

الرسائل الرئيسية

يزرع التبغ في أكثر من 124 بلدا, مستأثرا بأراضي يمكن استغلالها لزراعة المحاصيل التي تغدي ملايين البشر وتحد من انعدام الأمن الغدائي






ولا يعد التبغ من المحاصيل الزراعية عالية الربحية سواء للمزارعين أو الحكومات, رغم أن صناعة التبغ تبالغ في أهميته الاقتصادية.



الانتقال من زراعة التبغ الى المحاصيل الغدائية من شأنه اطعام ملايين الأسر وتحسين مصادر عيش المجتمعات التي تعيش على الزراعة حول العالم.


ينبغي أن تدعم الحكومات مزارعي التبغ للتحول نحو محاصيل مستدامة من خلال وضع حد لمنح دعم زراعة التبغ واعادة تخصيص الموارد لدعم بدائل زراعة التبغ

bottom of page